د. سنائي أكسوي
د. سنائي أكسوي المدير الطبي لمركز التلقيح المختبري لأطفال الأنابيب ART في اسطنبول والمؤسس المشارك لوحدة التلقيح المختبري لأطفال الأنابيب في المستشفى الأمريكي في إسطنبول، وهو خبير معروف في مجال العقم والتقنيات المساعدة على الإنجاب. على مدى السنوات ال 30 الماضية ساعد في ولادة أكثر من 10000 آلاف طفل أنبوب.
بعد تخرجه من كلية الطب بجامعة جراح باشا في إسطنبول عام 1985، أكمل دكتور سنائي تخصصه في فرنسا في جامعة فرانش كومتيه في قسم أمراض النساء والتوليد. وهو الآن يعمل كطبيب لأمراض النساء والتوليد منذ عام 1993.
أثناء مواصلة عمله في فرنسا حتى عام 1994، حصل الدكتور سنائي أكسوي على دبلوم في “الجراحة التنظيرية لأمراض النساء” من جامعة كليرمون فيرون – فرنسا ، وكذلك حصل على شهادة الدبلوم في”الموجات فوق الصوتية في أمراض النساء والتوليد” من جامعة ستراسبورغ لويس باستور، ستراسبورغ – فرنسا.
بعد حصوله على شهادة الدبلوم في “الغدد الصماء التناسلية والعقم” من جامعة باريس رينيه ديسكار، عاد إلى تركيا، وأصبح عضوا في الكادر الطبي العامل في قسم “العقم والتلقيح المختبري لأطفال الأنابيب” في مستشفى أنقرة سفجي، هذا الكادر الذي كان من أوائل من يستخدم تقنية “حقن الحيوان المنوي داخل البويضة” أو ما يعرف بـ (الحقن المجهريICSI ) في تركيا.
في عام 1995 أصبح عضوا في الفريق المؤسس لقسم التلقيح المختبري لأطفال الأنابيب في المستشفى الأمريكي في اسطنبول. وفي عام 1998 أسس عيادته الخاصة؛ مركز التلقيح المختبري لأطفال الأنابيب ART في اسطنبول.
حالياَ هو الطبيب القائم على الكادر الطبي لوحدة التلقيح المختبري لأطفال الأنابيب في المستشفى الأمريكي في اسطنبول والمدير الطبي لمركز التلقيح المختبري لأطفال الأنابيب ART في اسطنبول.
الدكتور سنائي أكسوي يستثمر جميع الإمكانيات ليتأكد من تطبيق أحدث العلاجات بل وأكثرها راحةً أثناء فترة العلاج. يعمل الدكتور مع مرضاه اعتماداً على خبرة ومعرفة اكتسبها خلال أكثر من 3 ثلاثة عقود نذرها لخدمة مرضاه في مجال الطب الإنجابي.
أكثر من 60 % من الأزواج الذين يطلبون العلاج من قبل الدكتور سنائي أكسوي كانوا قد شهدوا في السابق العديد من عمليات التلقيح المختبري الفاشل قبل قدومهم، بالإضافة إلى العديد من المرضى الذين سافروا إلى تركيا أو إلى اسطنبول لتلقي العلاج حصرا من قبل الدكتور سنائي أكسوي.
لدى الدكتور سنائي أكسوي أكثر من 100 ورقة بحث علمي بالإضافة إلى العديد الملخصات العلمية.